قالت عائشة رضى الله عنها : لما أراد الله عز وجل أن يتوب على آدم عليه السلام طاف بالبيت سبعاً وهو يومئذ ليس بمبنى ربوة حمراء ، ثم قام فصلى ركعتين ثم قال :
" اللهم إنك تعلم سرى وعلانيتى فأقبل معذرتى ، وتعلم حاجتى فأعطنى سؤالى ،وتعلم ما فى نفسى فأغفر لى ذنوبى .
اللهم إنى أسالك إيماناً يباشر قلبى ويقيناً صادقاً حتى أعلم أنه لن يصيبنى إلا ما كتبته علىَّ والرضا بما قسمته لى ياذا الجلال والإكرام "
فأوحى الله عز وجل إليه إنى قد غفرت لك ولم يأتنى أحد من ذريتك فيدعونى بمثل الذى دعوتنى به إلا غفرت له وكشفت غمومه وهمومه ونزعت الفقر من بين عينيه واتجرت له من وراء كل تاجر وجاءته الدنيا وهى راغمة وإن كان لا يراها .
" اللهم إنك تعلم سرى وعلانيتى فأقبل معذرتى ، وتعلم حاجتى فأعطنى سؤالى ،وتعلم ما فى نفسى فأغفر لى ذنوبى .
اللهم إنى أسالك إيماناً يباشر قلبى ويقيناً صادقاً حتى أعلم أنه لن يصيبنى إلا ما كتبته علىَّ والرضا بما قسمته لى ياذا الجلال والإكرام "
فأوحى الله عز وجل إليه إنى قد غفرت لك ولم يأتنى أحد من ذريتك فيدعونى بمثل الذى دعوتنى به إلا غفرت له وكشفت غمومه وهمومه ونزعت الفقر من بين عينيه واتجرت له من وراء كل تاجر وجاءته الدنيا وهى راغمة وإن كان لا يراها .